نثرت على الكتفين خصلاتها
فتجلت لنا رائحة البخور و عطرها
و انساق قلبي معجباً برحيقها ..
و توقفت بقدومها كل الحواسِ
و رحبت .. فتهللت ابتسامتها
كالشمس مُشرقةٌ بتواضعاً
سلبت فؤادي حين تبسمت
ضحِكت حين ألقيتُ قصيدتي
و احمرت بحيائها و تعذرت ..
كيف الطريق و أينَ سبيلُها
إن كان ديوان القصيد ينال إعجابها
أجرُ أقلامي و أعلن حربها ..
و أكتب التاريخ بأحرف إسمُها
كيف الطريق و أين سبيلها ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق